بعد انتهاء الزلزال، عندما وصل رجال الإنقاذ لأنقاد منزل امرأة شابة،رأوا جسدها الميت من خلال الشقوق ،ولكن وضع جسمها كان غريب، فهي راكعة على ركبتيها……
الدنيا دواره…. بالزمانات كان في سائق سيارة تكسي عمومي يدعى ( أبو خالد ) عم ينقل ركاب من حماة إلى دمشق وبالعكس…. وبيوم من الأيام……