لم تكن الشابة ماريا جاك (19 عاماً) تعرف أن إعداد فنجان شاي سيجعلها طريحة الفراش في مستشفى الجعيتاوي، تتأوه من ألم الحروق التي نهشت جسدها……
لم تكن الشابة ماريا جاك (19 عاماً) تعرف أن إعداد فنجان شاي سيجعلها طريحة الفراش في مستشفى الجعيتاوي، تتأوه من ألم الحروق التي نهشت جسدها……