هناك الكثير من العلامات التي تدل على حب الحبيب لحبيبته يوجد العديد من الإشارات التي تظهر على الرجل، ومن بين تلك العلامات هي كما يلي:
- الاستماع والإنصات باهتمامٍ لما تقوله الفتاة، ورغبته بمعرفة كيف قضت يومها، والتعرف على تفاصيل حياتها الشخصية.
- التواصل البصري بين الرجل وحبيبته، وذلك عن طريق تحديقه الدائم بها، ونظراته المحبة التي تكشف مدى شغفه وحبه لها.
- مشاركته لحبيبته ممارسة الأمور التي تحبها، والهوايات المفضلة لديها، حتى وإن كان في المقابل لا يرغب بذلك، فهو يستمتع بوجوده معها، ويرغب برؤيتها سعيدة بشكلٍ دائم.
- شراء الهدايا، وتقديمها لها بمناسبةٍ أو بدون مناسبة، وبغضّ النظر عن قيمة الهدية المادية.
- محاولته الدائمة لإدخال السعادة والبهجة إلى قلبها، وبذل ما في وسعه لرسم الضحكة على وجهها عند شعوره بحزنها أو استيائها من أمرٍ ما.
- شعوره بالاشتياق لها، وافتقادها عند غيابها عنه، حيث يقوم بالتعبير عن ذلك بعدة طرقٍ إما بالكلام المباشر، أو بأفعاله التي تبيّن مدى اشتياقه ولهفته لرؤيتها.
- منح حبيبته المساحة الخاصة بها، فلا يقوم بمحاصرتها، أو إشعارها بالذنب لمجرد رغبتها في قضاء بعض الوقت بعيداً عنه، أو في الخروج مع أصدقائها، فهو يعلم جيداً أنّه لا يمتلكها، وأنّ لها الحرية في التصرف كما تشاء.
- استشارة حبيبته في الأمور الهامة والحيوية، والأخذ بنصيحتها، بالإضافة إلى إشراكها في اتخاذ القرارات التي تتعلق بحياته وعمله.
- تقديم الدعم والمساندة لها، والوقوف إلى جانبها لتحقيق طموحاتها وأحلامها، كما أنه يشعر بالفخر والاعتزاز لما تحققه من انجازات، ويتباهى بذلك أمام الجميع.
- تجنبه القيام بالأمور التي قد تُسبب الأذى لمن يحب، وفي حالة ارتكابه لبعض الأخطاء بحق حبيبته فإنّه يُسارع إلى تصحيح هذه الأخطاء، والاعتذار عنها بشكلٍ صادق ومخلص.
- لا يتردد في مدّ يد المساعدة عند الحاجة إليها، وبذل المجهود الكبير لتحقيق ذلك، بالإضافة إلى توفير الحماية والأمان لحبيبته، وخوفه وقلقه الدائم عليها.
- مناقشة خططه المستقبلية معها، وذلك باعتبارها جزءاً لا يتجزأ من مستقبله، بالإضافة إلى الحديث الدائم عن حياتهما معاً، مما يعني رغبته بالالتزام معها لفترةٍ طويلة من الزمن.
- مدحها وجاملتها باستمرارٍ، وملاحظة أبسط وأدق التفاصيل الخفيّة والتي تخصها، ومن ثم إلقاء عبارات الثناء والمديح عليها.
- إظهار الود
- قضاء الوقت مع الحبيبة.
- الثقة بالحبيبة.
- الشعور بالسعادة لرؤية الحبيبة.
- الانتباه إلى الأقوال والأفعال.
- اعتبار الحبيب جزء من الحياة الشخصية.
- تذكر التفاصيل الخاصة بالشريك وتقديم الهدايا له.
- ملاحظة تصرفات الحبيب.
هذا وتوجد ايضا العديد من الطرق التي يمكن من خلالها معرفة ان الحبيب يحب حبيبته,ومن تلك الطرق هي كالاتي,
مراقبة طريقة تعامله,فالحب يُلزم الشخص على معاملة حبيبته باحترامٍ واهتمام، وبالتالي فهو يستمع إلى حبيبته جيداً عندما تتحدث، ويحترم أفكارها وآرائها، ولا يسخر منها، حتى وإن كان لا يتفق معها، بالإضافة إلى اهتمامه بالتفاصيل الصغيرة التي تخص حبيبته، وتلبيته لطلباتها بأفضل طريقةٍ ممكنة.
توفر الرغبة عند الرجل في تحمل جزء من المسؤولية، فلا يرمي كامل الحمل على عاتق حبيبته، بل يشاركها في الواجبات المفروضة عليها، ويبادر إلى عمل ذلك من نفسه قبل أن تطلب منه.
استعداده لتقديم بعض التنازلات والتضحيات في مقابل إرضاء حبيبته، حتى وإن كانت في أمورٍ بسيطة. ملاحظة طريقة تواصله مع حبيبته، فإن كان التواصل بشكلٍ دائم، سواء أكان عن طريق المكالمات الهاتفية، أو الرسائل النصية، فهذا دليلٌ على حبّه لها، وتفكيره المستمر بها.
رغبته في قضاء الكثير من الوقت مع حبيبته، واستمتاعه بوجوده الدائم إلى جانبها، حيث من الممكن أن يقوم بتغيير بعض من عاداته الشخصية، وأسلوب حياته وذلك ليقضي المزيد من الوقت مع من يحب، دون تذمرٍ أو أسف.
اللفتات البسيطة والصغيرة التي يقوم بها من حينٍ إلى آخر، مثل قيامه بشراء الأشياء التي تفضلها حبيبته حتى وإن لم تطلب منه ذلك، أو سحب المقعد لها لكي تجلس عليه، أو العمل على رعايتها خلال فترة مرضها، هذه الأمور على بساطتها فهي دليلٌ كبير على حبّه، وصدق مشاعره.
محاولته التعرف على أهل حبيبته وأصدقائها والتقرب منهم، وتقديم طابعٍ إيجابي عن نفسه أمامهم، كما يقوم أيضاً بتقديمها إلى عائلته؛ لأنه يعتبرها جزءاً من حياته ومستقبله.
يقوم بإخبار حبيبته بأدق تفاصيل حياته، وأسراره الشخصية، فعلى الرغم من كون الرجال متحفظين وكتومين بطبيعتهم الخاصة، إلا أنّ الرجل المحب يكون منفتحاً مع حبيبته، فلا يخفي عنها شيئاً، وذلك لحبّه لها، وثقته الكبيرة بها.
وقوع المشاكل والخلافات بين المحبين أمرٌ طبيعي لا يمكن تجنبه، وبالتالي فإنّ الشخص المحب لا يتهرب من مواجهة مثل هذه المواقف، ففي حالة شعوره بالضيق أو الإانزعاج من بعض الأمور، فإنه يلجأ إلى الحوار والنقاش الصريح مع من يحب، وبذل الجهد الحقيقي لإصلاح الوضع، والتوصل إلى حلولٍ تُرضي الطرفين.
Views: 4