ان التغيرات الحادثة للثدي أثناء الحمل؛ حيث تبدو الهالة أكبر وأغمق.
اختبار الحمل المنزلي قد يكون هو الحل الأمثل لتأكيد الحمل من عدمه لكن يجب الإنتظار على الأقل حتى اليوم الأول من غياب الدورة الشهرية لأن هذا الاختبار لا يثبت وجود الحمل قبل موعد الدورة الشهرية
هذا وايضا ان تأخر نزول الحيض عن موعده بأسبوعين عادة ما يعتبر التنبيه الأول للحمل .
الغثيان والقيء المصاحبين لبداية الحمل (في الصباح أو عند المشي أو عند النهوض من الفراش).
الإحساس بوخز خفيف وحكة في جلد الثدي خاصة حول الحلمة بسبب زيادة كمية الدم في جلد الثدي.
ايضا ان كثرة التبول تدل على علامات الحمل.
ارتفاع درجة حرارة الجسم عن المعدل الطبيعي فيالايام العادية.
الوحم وهو اشتياق المرأة الحامل لبعض الأنواع من الأطعمة بالذات وعزوفها عن أطعمة أخرى.
القلق والمزاجية.
كثرة النوم.
ألام الثديين.
بقع الدم.
ان العلامات والأعراض السابقة مجرد إشارات قد تصدق وقد تكذب، ومع أنه من المهم التنبه إليها لكن لا يصح الاعتماد عليها اعتماداً جازما إذ من الممكن أن تشعر المرأة بجميع علامات وأعراض الحمل ومع ذلك لا تكون حاملاً فأي من هذه الأعراض لا يمكن اعتبارها دليلاً مؤكداً لحدوث الحمل فإذا أثبتت الفحوص والاختبارات التي تعقب ذلك عدم وجود حمل فإن على المرأة أن تعتبر أن حملها هذا قد تكون له جذور نفسية كأن تكون له الرغبة في الحمل أو شديدة الخوف منه.
Views: 1