ورد ذكر ” يأجوج ومأجوج ” في القرآن الكريم في قوله تعالى: قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا -94 سورة الكهف.وعن صفة خلقهم ذكر في الحديث الشريف : عن خالد بن عبد الله بن حرملة عن خالته قالت: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عاصب رأسه من لدغة عقرب فقال: ” إنكم تقولون لا عدو! وإنكم لن تزالوا تقاتلون حتى يأتي يأجوج ومأجوج: عراض الوجوه, صغار العيون, صهب الشغاف, ومن كل حدب ينسلون. كأن وجوههم المجان المطرقة ”
هل قوم يأجوج ومأجوج إنقرضوا؟ لا، بل قام ذي القرنين بوضعهم في قاعدة الجبل وقام بالردم عليهم، وذلك بسبب قصورهم في العلم وفي الإحاطة، و سيخرجون قبل قيام الساعة لأن خروجهم من علامات قيام الساعة الكبرى، ومكانهم لا يعلمه إلا الله لكن ما ذكر في حديث شريف أكد أنهم سوف يمرون علي بحيرة طبرية ويشربون الماء منها ومن ثم يقولون للآخرون أن هناك ماء.
هل قوم يأجوج ومأجوج إنقرضوا؟ لا، بل قام ذي القرنين بوضعهم في قاعدة الجبل وقام بالردم عليهم، وذلك بسبب قصورهم في العلم وفي الإحاطة، و سيخرجون قبل قيام الساعة لأن خروجهم من علامات قيام الساعة الكبرى، ومكانهم لا يعلمه إلا الله لكن ما ذكر في حديث شريف أكد أنهم سوف يمرون علي بحيرة طبرية ويشربون الماء منها ومن ثم يقولون للآخرون أن هناك ماء.
Views: 1