فبعد انصراف المصلين على الميت بدأو الحفر وزرعوا الكاميرات داخل القبر وردموا القبر كما كان وتركوا الكاميرات تحت الارض مع الميت ولكن المفاجئة انهم اتوا اليوم الثانى ليروا الكاميرا وماذا صورت او ماذا سجلت من العذاب
ليجدوا الكاميرا محروقة تماما ويخرج منها رائحة ذكية جدا وكادوا
العلماء فى حيرة من الامر …
وخشية ان يراهم احد فى المقابر او يبلغ السلطات
اليمنية قرروا مغادرة اليمن فورا واجسادهم ترتعش وكادوا ان يتركوا
الكاميرة لولا تمسك عالم منهم بالكاميرا للاحتفاظ بهاوكادوا ان
يموتوا خوفا من عذاب الله على مافعلوا وقرروا اعلان
اسلامهم بعد يومين من وصولهم للولايات المتحدة
وكانت السلطات اليمنية فى حيرة من الامر على مغادرة العلماء بدون سبب
ولا انذار سابق للسلطة.
ويوجد الان احد من العلماء امام فى مسجد النور
بولاية تكساس الامريكية بعد اسلامة..
سبحان مغير الاحوال..
( انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء )
Views: 4