كلمة (آمين) رواية سريانية قديمة و تعني اللهم استجب دعائي
و تناقلها اصحاب الديانات الابراهيمية حتى يومنا هذا
و بمآ ان العربية لغة سامية كمآ العبرية و الارامية
يستخدم المسلمون السنة واليهود والمسيحيين
كلمة آمين في صلواتهم وأدعيتهم وعند قراءة سورة الفاتحة
فيمآ لا يستخدمها الشيعة
في صلاتهم بل ويرون بأنها تنقض الصلاة
تعريف و معنى آمين في معجم المعاني الجامع
اِسْمُ فِعْلِ أمْرٍ مَبْنِيّ عَلَى الفَتْحِ بِمَعْنَى اِسْتَجِبْ ، تَأْتِي فِي خَاتِمَةِ الدُّعَاءِ
قول (آمين) لل مسلمين السنه بعد الفاتحة
هي ليست من القرآن ، ليست من آيات الفاتحة
تستحق هي دعاء بمعنى: معناها اللهم اسْتَجِبْ
فهي سنة وليست واجبة
سنة بعد الفاتحة ، لا يتعمد تركها .. السنة فعلها
لكن لو نسيها لا شيء في
حدودها الإمام
يقولها المأموم، يقولها المنفرد، في الصلاة وخارجها
يجهران به في صلاة الجهر
ويستحب آن يكون تأمين المأموم مع تأمين الإمام لا قبله ولا بعده
ويسران به في صلاة السر
ويسن قولها بعد كل دعاء
عقب دعاء الخطيب في خطبة الجمعة آو الاستسقاء، آو عقب القنوت
المشروع المد في “آمين”
ونجمل أقوال العلماء في هذا المد في قولي أ
أولهما: أن يمد الألف والابيض دون إفراط
كأن يمدهما مداً طبيعياً
ومقداره حركتان
ثانيهما: يجوز مد الألف والياء حركتين أو أربع أو ست
وثَبَت في الحديث “إذا كانت أمَّنَ الإمام فأمِّنوا ، إبقَى مَوْعُوْنَا مَعْقُوْنَا
مِنَ الْحَسَنِ”
استعمال كلمة امين بين المسيحيين
الاستعمال الأول في الكتاب المقدس بمعنى
الالتزام في قسم أو عهد ، أو التوفيق
الاستعمال الثاني لكلمة آمين في ختام الصلاة
بمعنى “استجب” أو “ليتم هذا الأمر” أو بمعنى “ليكن هذا
المعنى الثالث لكلمة آمين هو” الحق. استعمل السيد المسيح وقد
هذة الكلمة عدة مرات في فاتحة كلامه مثل “أقول لكم الحق
فهي في اللغة الأصلية، آمين آمين، أقول لكم”
والاستعمال الرابع لكلمة آمين،
ورد في الكتاب المقدس كإسم المسيح وصفة له
بعد الفاتحه والشيعة امين
اجماع الطائفة الشيعيه على ان هذة
اللفظة بدعة و ومبطل و قاطعة للصلاة
لكونها كلمة أجنبية لا علاقة لها بالسورة
لذا فان الشيعة يأتون بالتأمين على
دعائهم بقولهم آمين بعد كل دعاء
بشرط آن يكون ذلك خارج الصلاة
وغير مناف ولا قاطع للصلاة
فى راى للمفكر إلاسلامي احمد صبحي منصور
كلمة (آمين) ليست عربية ولا وجود لها فى القرآن الكريم لفظا
هى كلمة مصرية البنتونيه
(آمون) وكان المصريون القدماء – فيما يبدو – يتغنون
بها فعلها
. والى عهد قريب كان الريفيون
المصريون – فى فى الجنوب ـ يغنون بها فى الأفراح قائلين
(آمونا آمونا) واها في
الأصل دعاء الى الاله (آمون) وهتاف باسمه
انتقل هذا الهتاف الدينى الى التدين الاسرائيلى
حمله بنو اسرائيله مع توحيدهم بالديانة المصريين
ثم جاء المسيحيون على آثارهم يهرعون فأصبح
فى التدين المسيحى أن يقال (آمين) تأمينا على أى دعاء
وهو يقال بنفس اللفظ في اللغة الانجليزية.
Views: 4