1- نـفسياً : البعض يتجنب حضور المناسبات ليس لأنه أنطوائي أو ضعيف شخصية ، بل لأنه لا يطيق التواجد وسط المجاملات الإجتماعية ولا يحتمل الأقنعة “الزائفه” .!
2- نـفسيا:ً عندما يسخر منك أحدهم وبدلاً من أن ترد عليه أو تسخر منه. تقوم بتفهم وضعه فإنك تكون قد وصلت لأعلى درجات النضج “الفكري”.!
3- نـفسياً : انعدام رغبتك في الحديث مع شخص ، تدل أحيانآ على أنك وصلت إلى آخر مرحلة في صبرك على هذا الشخص.!
4- نـفسياً :ً الصدق والصراحه في حياة الإنسان قد تجعله يفقد الكثير من الأصدقاء ، لكن ستوفر له أفضل الأصدقاء رغم قلتهم.!
5- نـفسياً : ويحدثُ أن تنفجر لأتفه الأسباب ، لأنك أمامَ الأسباب الكبرى “كـتمت”.!
6- نـفسياً : قد تشعر في بعض الأحيان بالتناقض في شخصيتك ، ليس لأنك مريض ..!
بل لأن قلبك❤ يريد منك شيئاً وعقلك يريد منك شيئاً آخر
“فتضيع بين الأثنين”.!
7- نـفسياً : الشخصية الباحثة عن الأخطاء : هي شخصية تشعر بالنقص وتحاول إخفائه وتغطيته بتتبع أخطاء الآخرين ونشرها والمباهات بإكتشافها وتتلذذ بإحراج غيرها ،
“ولاننسى أن لكل قاعدة شواذ” .!
8- نـفسياً : عندما يتكرر نفس الحل في ذهنك ولا يبدو أنه الحل المناسب المثالي ، يكون الوقت قد حان للأبتعاد قليلاً عن المشكلة ، إن إبعاد نفسك جسدياً عن ساحة أتخاذ القرار من شأنه أن يخفض مستوى القلق لديك وصفاء الذهن هو النقطة المركزية للهدوء الداخلي.!
9- نـفسيا:ً السعي الدائم لإرضاء الآخرين على حساب نفسك تكون له نتائج عكسية بحيث يجعلك أكثر عرضة للإحباط و الإكتئاب.!
10- نـفسياً : أكثر الأشخاص انتقاداً لأشكال الآخرين ولبسهم في المناسبات هم الأسوء ذوقاً بينهم ، ويستخدمون اُسلوب التحطيم لتعويض النقص الذي بداخلهم.!
11- نـفسياً : أكثر الأشياء “ألماً” في العلاقات الإنسانية هي أن يُشعرك شخص ما بأنك مميز ثم بعدها يُشعرك بأنك لا شيء.!
12- نـفسياً : غالباً الشخص الذكي يتحاشى كثرة “الجدال” لذلك تجده يتجاهل التعليق على كثير من المواقف بحثاً عن راحة “باله” .!
13- نـفسياً : كلما زاد الجهد المبذول للحصول على شيء كلما زادت المتعة النفسية عند الحصول عليه.
“وقديكون مايأتي بسهوله يذهب بسهوله أكثر”.
نصف الثقة بالنفس : عدم المقارنة مع الآخرين ، ونصف الراحة : عدم التدخل في شؤونهم ، ونصف الحكمه : الصمت
🌹 من أساسيات السعادة أن تؤمن بقضاء الله وقدره ، وتردد دائمًا ربي اختر لي ما تراه خيرًا لي
🌹 يقول ابن القيم : من عاب اخاه بذنب لم يمت حتى يفعلہ. اللہمّ لا تشغلني بخلقك
🌹 لم تكن الحياة سيئة يوماً : بل نحن من أسأنا التعامل معها ، فالصلاة والدعاء والأهل والأصدقاء أربعة أشياء كفيلة بإسعادنا الى السماء السابعه
🌹 إذا جرحت شخص وطال صمته تأكد بأنه يعاقبك عقاباً ، أقسى من عقاب الكلام …
🌹 الأشياء الجميلة بداخلنا وليست فيِ الأحداث.. فعندما نمتلك عيناً جميلة فنحن نرى كل شيء جميلا ، وعندما نمتلك نفساً راضية سنرضى ولو بالقليل
🌹 ابتسم .. ليس بالضروره فرحاً وإنما : ثقة وتفاؤلاً بـأن الله لن يخيب ظنك الجميـل
🌹 من السهل أن تضع يدك على فمك گي لآ تتگلم ولگن من آلصعب أن تضع يدك على قلبك گي ﻻ تتألم
🌹 اذا أردت بعضا من الهدوء والسعادة فلك بمداعبة طفل صغير او مجالسة شيخ كبير فالأول لا يعرف الدنيا والثاني قد اكتفى منها
🌹 أصغر مسافة بين مشكلة وحلها .. هي نفس المسافة بين ركبتيك والأرض فمن سجد لله يستطيع الوقوف بوجه أي شيء 🌹
وهناك قاعدة نفسية تقول:
ما تمارسه يومياً سوف تتقنه بكفاءة عالية،،
فعندما تمارس القلق ستقلق لأتفه الأمور،
وعندما تمارس الغضب ستغضب بدون سبب..
لذا مارس الطمأنينة لتتقن السكينة،
ومارس التفاؤل والأمل لتتقن راحة البال،
ومارس الثقة وحسن الظن بالله في حياتك تنعم بالسعادة والأمان والخير .
ماذا تَألَفْ؟
إن أكثرت من تلاوة القرآن ألفته
وإن أكثرت من الصيام ألفته
وإن أكثرت من الصدقة ألفتها
وإن أكثرت من الذكر ألفته
وإن طلبت العلم ألفته
وإن أكثرت من قيام الليل ألفته
قال ابن القيم رحمه الله:
“لا يزال المرء يعاني الطاعة حتى يألفها ويحبها، فيُقيض الله له ملائكة تؤزه إليها أزاً، توقظه من نومه إليها، ومن مجلسه إليها”.
قال تعالي..
“والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا”
Views: 2968