يقول أحد دهاة العرب “ما غلبتني إلا جارية .. كانت تحمل طبق مُغطى “.. ..
و سألتها: ماذا يوجد في الطبق ؟؟
– فقالت:
– ولمَ غطيناه إذاً ؟
فأحرجتني
لا اقول حكمة اليوم بل حكمة العمر : ” أي شيء مستور لا تحاول أن تكشفه “
سترنا الله و اياكم في الدنيا والآخرة … لا تحاول أن تبحث عن الوجه الثاني لأي شخص ..
حتى لو كنت متأكداً أنه سيئ … يكفي أنه إحترمك .. و أظهر لك الجانب اﻷفضل منه ..
واجعل من إكتفائك قناعه..
فلكل منا جانب سيء يتحاشاه حتى مع نفسه ..
الغرباء الذين يستوقفونك لمجرد أن يخبروك بأنّ وجهك جميل، أو لباسك جميل، وتفهم ذلك من الدهشة على وجوههم حتى لو لم تفهم لغتهم، ثم يمضون إلى حال سبيلهم، لايلاحقونك ولا يتركوا أرقام هواتفهم. أُحبّهم، وأُصدّقهم أكثر من كل الذين أعرفهم.
وأشعرُ أنه سيعود يومًا
كي تعودَ ليَ الحياة
فالبِعدُ أرّقني
وأوقدَ داخلي
حُزنًا عميقًا
لستُ أعرفُ مُنتهاهْ
فإلى متى تبقى المشاعرُ
في القلوبُ رهينةً؟
وإلى متى تبقى الحروفُ
سجينةً خلف الشفاه؟!
هل سيُعيدهم الحنين؟ أم أن البُعد سيُنسيهم ويُنسينا ….!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هناك تحذير يأتينا بعدم ارتياد البحر وهو هائج .. نفس التحذير يجب أن يأتينا بعدم الاقتراب من النفس البشرية وهي هائجة وموجها متلاطم .
فالنفس كما البحر تهيج في بعض الأحيان ويعلو موجها ويكبر .. يصبح الاقتراب منها حينها خطر قد يقودك الى الغرق أو الأذى .
ومثلما تتأثر البحار بالمناخات المختلفة تتأثر النفس كذلك فتهب عليها العواصف لتتسبب في اضطرابها وهيجانها وهديرها .
تختلف الأسباب والمسببات بين فرد وأخر .. وتختلف قوة العواصف بين انسان وانسان .
لكن في كل الأحوال من الأسلم للإنسان أن لا يقترب من نفس تكون في خضم العواصف ويكون الموج قد بدأ في الارتفاع .
فقد يكون هناك أسباب لا تستطيع دفعها حينها .. ويكون مصير الذي يقترب مصارعة الأمواج وربما الغرق .
مثلما علينا أن نراقب الحالة الجوية ونستمتع لتقارير الأرصاد علينا أن نراقب الحالة النفسية لكل أولئك الذين نتعامل معهم .. فأن وجدنا أن الأمواج قد بدأت تتلاطم علينا أن لا نقترب حتى يسلم الجميع من الغرق .
أوكف يالدمع لا تجرح الخدين …
ولا تكسر خواطر هي مكسوره …
أوكف وأنتظر أرد أحجي آنه وياك …
وأسمعك قصتي عالناس مشهوره …
آنه أول بشر مايعطش بصيف …
آنه أرتوي بس أحضن الصوره …
أوكف يالدمع لمن أكلك طيح …
وإرسملي بنزولك صوره مقهوره …
صورة طير جان يطير بين الغيم …
شلون يطير هسه وجنحه مكسوره
لكل واحد منا بصمة خاصة به يوم الخميس
نوعية الشعور عند الإستيقاظ، تأثير الإحتكاك مع الآخرين على مزاجه، خطة اليوم، تعدد الإرتباطات
وهكذا….
أحدهم يترك ساعات النهار الأولى تنساب على تلقائيتها، وهي تحدد ماذا سيفعل؟ وأين سيذهب في المساء؟
وآخر محاصر من قبل آخرين بحيث لا مجال له في هذا اليوم أن يستفرد بنفسه، أو ينجز أمورا مأجلة منها الهروب بعيدا عن الضجيج.
تكدس الأشغال التي علينا القيام بها تمتص رحيق الخميس لتتقلص ساعاته، وتلتصق بالليل، فيتفلت هذا اليوم الجميل من أيدينا
فلا ننتبه إلا ونحن في صباح يوم الجمعة
وجمود صباح يوم الجمعة يجعلنا نندم على مضي يوم الخميس من غير متعة
الجمعة مباركة لكننا نطفىء إشراقتها بتنكيل أنفسنا عتابا على الوقت الذي فرطناه يوم الخميس
لذا أقترح على نفسي وأنا لا أضمن أن تقوم بتنفيذ ذلك الإقتراح
أن تستمتع بالجمعة المباركة، واجعلها بديلا للخميس.
جرّب لمرّة واحدة أن تكون حقيقي…
وواقعي كالسماء …
حرٌّ كدأب هذه الطيور الّي تهاجر متى تغيرت الفصول…!!
…
جرّب أن تكون أنت “أنت …
ذات الشخص الّذي يخاطبك من الداخل …
ستدرك الأشياء بألوانها الأصلية…
وبحجمها الطبيعي …
لن يكون لعيناك داعٍ…
بصيرتك هي من تقودك…
…
جرّب أن تكون حقيقي ….
ستتسع للحياة أكثر…
لو كتبنا في بطاقة الهوية:
الإسم: إنسان
الجنسية: الحب
البلد: الكون
الديانة: التسامح وحب الخير للجميع
العنوان: داخل قلوب وضمير الناس
خسرت كثيراً حين هربت من نفسي، من وجهي الآخر، من حقيقتي المطلقة، مما أريد حقاً. لن أتنازل عن حقي أبداً في أن أتحرر من الحواجز التي بنيتها لأبعد رغباتي عني. سأسرق ما استطعت من اللحظات، تلك التي سأكون بها أنا كما أنا، دون إضافات، دون نواقص، أكون أنا بجنوني الذي أقر به. نعم، لم يثقل حياتنا إلا تعاملنا مع الأمور بجدية. لا شيء يجب أن يؤخذ على محمل الجد، إنها ببساطة حياة ناقصة، تنهي كل شيء حسب تقلب مزاجها، تستخدم الفواصل والنقط بعشوائية. يجب أن نبدأ باللعب. لن نبالغ بالفرح إذا رضوا عنا، سنضحك بقلبٍ ميت إذا انتقدونا أو لم تعجبهم حياتنا، سنتصالح مع حقيقتنا ببساطة.
عليكم بالمغامرات، بكل ما هو مؤقت لا دائم، باللحظات التي ستمضي. لا تظن أن لا شيء قادر على شفاء قلبك، الجنون يفعل. كن شجاعاً بصناعة ذكرى عابرة، تتجرد بها من كل ممنوع، تفكر بتحقيق المرغوب فقط، تفكر بالشفاء من مرض البحث عن رضى الآخر.
أتظاهر بالقوه
أتظاهر بالأمل
أتظاهر بالبريق
أتظاهر بالعطاء
أتظاهر بالسعاده
أتظاهر بالفرح
وما أملك بداخلي
غير الضعف والخوف
والخذلان والحزن والآلم
الذي لا يعلم مقداره غير الله.
خواطر جميلة,خواطر معبرة,كلمات وخواطر,صور بنات مكتوب عليها,خواطر بنات,صور مكتوب عليها للبنات,اشعار جميلة,صور للبنات كتب عليها,اشعار للبنات,خلفيات بنات,خواطر شبابية,شعر وكلام جميلة,اجمل خواطر,كلمات مبعثرة,
Views: 122