< >
القائمة إغلاق

قصة المبنى المسكون، رعب منتصف الليل

شاب سافر للخارج للتعليم…

يروي أحد المواقف التي واجهته و يقول :

في أول يوم لي في الخارج طرق باب شقتي في منتصف الليل…فوجئت  بسيدة تسكن امامي وهي تصرخ وتقول :

اخفض صوت الاغاني “”..

استجبت رغم اسلوبها الفظ ف أنا جديد في العمارة ولا اريد اختلاق المشاكل ،

وفي اليوم التالي قابلت حارس المبنى وطلبت منه “” ان تكون السيدة اكثر تهذيبا “”

فنظر لي وهو يقول :

لا احد يسكن جوارك ، الشقة مغلقة منذ عشرة اعوام لان صاحبتها وُجدت مقتولة .

😳😳😳

صُدمت وذهبت الى عملي وفي تفكيري ان اخذ اغراضي واغادر من هذا المنزل ،

و عند عودتي من العمل صادفت شخص على السلم فسالته

ان كان حقا يوجد امرآة قُتلت في العماره؟

فقال لي :

اجل ولكن من اخبرك ؟

فاخبرته بانه الحارس ..

ف ضحك ثم نظر إلي وقال :

المبنى لا حارس له !

فدخلت شقتي وبدأت بلم اغراضي و أشيائي.

واتصلت بمالكة العماره وانا منزعج و قولت لها :

اريد فسخ عقدي…

المنزل توجد به سيدة مقتولة وروحها تظهر في المكان بالاضافة الى روح حارس المبنى !! ..

إنها بيت أشباح و ليست عماره للسكن.

قالت لي :

من اخبرك بهذه الاكاذيب ؟؟؟

فقلت لها : الجيران ..

فظلت تضحك بشكل هستيري ثم قالت لي :

Views: 3

هل اعجبتك المقالة شاركنا رأيك