طيور البوم
هي طيور مثيرة جدا للإهتمام ويقال أن البومة هي رمز للحكمة وأنها تصدر صوتًا فريدًا في الليل يمكن تمييزه بوضوح فهى واحدة من أنواع الطيور التي لا تراها في كثير من الأحيان لأنها تكون نشيطة للغاية في الليل فقط
1-تصطاد البومه الحشرات والثدييات الصغيرة والطيور الأخرى فى الليل
2-بعض أنواع البوم تصطاد وتتغذى على الأسماك
03-البوم لديهم مخالب قوية تساعدهم على إلتقاط وقتل الفريسة
4-البوم لديهم عيون كبيرة ووجه دائرى مسطح وتتميز بحاسة بصر حادة
5-يمكن للبوم تحويل رؤوسهم حوالى 270 درجة
6-تفضل البوم أن تكون بعيدة عن الأنظار
7-البوم هادئ جدا في الطيران مقارنة مع الطيور الجارحة الأخرى
8-لون ريش البوم يساعدهم على الإندماج مع بيئتهم ويساعدهم فى التمويه والإختفاء
9-هناك حوالي 200 نوع من البوم
10-البوم الأنثى أكبر من الذكور بحوالى 25 ٪
11-البوم لديهم 14 فقرة في رقبتها
12-البوم لديها ثلاثة جفون تحمي عيونهم الكبيرة
الصقور
تعدّ الصقور (بالإنجليزية: Falcon) من الطيور الجارحة التي تحلق سريعًا في النهار، وتتميّز بأجنحتها الطويلة والمدببة، ويتراوح طولها بين حوالي 15-60 سم تقريبًا حسب نوعها، ولكن عادةً ما تكون الأنثى في الصقور هي الأكبر حجمًا والأكثر جرأة.وتتوزع أنواع الصقور المختلفة في جميع أنحاء العالم، وتبني أعشاشها غالبًا في ثقوب الأشجار أو على المنحدرات الطبيعية.
انواع الصقور .
الشاهين . الصقر الحر . الصقر الوكري . الجير
1- الشاهين
يتمتع صقر الشاهين بشهرة واسعة على مستوى العالم؛ فهو ينتشر بشكل واسع مقارنةً ببقية انواع الصقور، وهو يُعد اسرع انواع الصقور على الإطلاق، كما تصل اعداد صقر شاهين إلي أكثر من 19 نوعًا؛ مع إختلاف أحجامها، وألوانها، وابرز انواع الصقر الشاهين؛ هما شاهين جبلي، وشاهين بحري.
2-الصقر الحر
يتكاثر هذا النوع من الصقور بوسط آسيا، وشرق أوروبا، وهو من أكثر انواع الصقور تفضيلًا عند العرب، إلي جانب الصقر شاهين، ويقوم هذا الصقر بالهجرة إلي افريقيا من ناحية الجنوب عبر الجزيرة العربية خلال فصل الشتاء، ويُطلق على هذا الصقر باللغة الإنجليزية؛ Falco Cherrug، وهو اسم مستوحي من الكلمة العربية؛ صقر.
3-الصقر الوكري
أصغر الصقور من حيثُ الحجم هو الصقر الوكري، وهو يستقر بالعديد من الدول، ويتمتع هذا الصقر بالقدرة على التأقلم مع الظروف الجوية المختلفة، وهو يُعد من الطيور غير المهاجرة.
4- الجير
يستقر الصقر الجير بالقطب الشمالي، وقد أُطلق عليه هذا الإسم نسبةً إلي الجبال الجيرية الصخر، والتي عادةً ما يقوم ببناء أعشاشه بها، ويتمتع هذا الصقر بأربعة ألوان هم؛ الأسود، والأبيض، والبني المحمر، والرمادي المخضر.
العقاب المخادع Harpy Eagle أو النسر الخطاف..
هو طائر جارح يستوطن في الأمريكيتين وهو من أشهرها في قارته، ويعد من أضخم أنواع العقبان وهو أقوى أنواع الطيور الجارحة في العالم، وهو طائر كبير يُعد من الطيور المفترسة..
يعيش في الأراضي المنخفضة من الغابات المدارية ويعيش جنوبي المكسيك وشرقي بوليڤيا وجنوبي البرازيل وشمالي الأرجنتين.
ويزن ٩ كجم ويصل ارتفاعُهُ إلى ٩٠سم وطول جسمه متر واحد، ويستطيع حمل فريسة تماثل وزن جسمه.
ويصل طول جناحيه عند بسطهما إلى مترين وهما مقوسًا الحافة ليتمكن من المناورة بين الأشجار الكثيفة، وثخانة أقدامه تماثل محيط رسغ الرجل، ومخالبه بطول مخالب الدب الرمادي، وهي المخالب الأطول بين كل أنواع العقبان.
وهو يقوم بالإطباق على فريسته بأقدامه بقوة تساوي ٣ أضعاف عضة الكلاب الألمانية، وتبني هذه العقبان أعشاشًا كبيرة من الأعواد على الأشجار، وأعشاشها بثخانة متر وعرض مترين. وتتكاثر الأزواج كل سنتين وتضع الإناث من بيضة إلى بيضتين، والإناث أضخم حجمًا من الذكور.
طيور اللقلق تظهر في كركوك
الإناث تحرس الفراخ والذكور تؤمّن الغذاء
قضاء الحويجة ومناطق أخرى من محافظة كركوك شهدت عودة اللقالق المهاجرة. هذه الطيور تبني أعشاشها في الاماكن المرتفعة مثل المباني والابراج، تستقر فيها دون الخوف من سكان المنطقة.
تعد طيور اللقلق من الطيور المائية المهاجرة ذات الحجم الكبير. تستطيع الوصول إلى ارتفاعات عالية بسبب ضخامة أجنحتها، وتقتات على فرائس صغيرة مثل القوارض وبعض أنواع الحشرات.
عدنان الصميدعي، مصوّر من قضاء الحويجة في #كركوك، استمرّ في تصوير حياة هذه الطيور على مدى ٤ أشهر، بداية من شهر آذار هذا العام وحتى تموز الجاري. يقول لـ #يلا: “المنطقة آمنة وعادت إليها الحياة، لتعود إليها اللقالق من جديد. هذه الطيور صديقة للإنسان وتعيش بالقرب منه، وتتوافد إلى منطقتنا في شهر آذار وتغادر في أيلول”، ويتابع: “لا نريد لأيّ أحد أن يؤذيها، لنتركها تتكاثر في مناطقنا ومناطق أخرى من العراق، فهي غير مؤذية، وكذلك لا يجوز أكلها. تتغذى الأفراخ غالباً على الأسماك الصغيرة والفئران”.
الملا عبد الله مراد أحمد، وهو أحد أشد المتابعين لحياة اللقالق وتاريخها منذ ٤ عقود تقريباً في قريته بالسليمانية، يقول أنّ “الإناث تضع بيوضها في شباط، وعادة ما تكون من ٤ إلى ٦ بيضات، ثم تبدأ بالتفقيس الذي يكون غالباً في شهري نيسان وأيار، وبعدها تبقى الإناث في أعشاشها بعد التفقيس إلى حين أن تكبر الفراخ وتصبح قادرة على الطيران، على أن تتولى الذكور عملية تأمين الغذاء للأم وفراخها ولا تتقاعد أبداً عن العمل”.
تصوير: عدنان الصميدعي
Views: 1