-->
حكم عن غدر الزمن اقوال واشعار غدر → نجوم سورية
القائمة إغلاق

حكم عن غدر الزمن اقوال واشعار غدر

“ليس اليتيمُ من انتهى أبوَاهُ من … هَمِّ الحياةِ وَخَلَّفاهُ ذليلا
فأصابَ بالدنيا الحَكيمةِ منهما … وبحُسْنِ تربيةِ الزمان بَديلا –
إن اليتيمَ هو الذي تَلْقَى له … أماً تخلَتْ أو أباً مَشْغولا –
إِن المقِّصَر قد يَحُولُ ولن تَرى … لجَهالة الطَّبْعِ الغَبيِّ محيلا –
“إِن تسأليني كيف أنتَ فإِنني … صَبُورٌ على رَيْبِ الزمانِ صَعيبُ
حريصٌ على أن لا يُرى بي كآبة … فيشمتَ عادٍ أو يساءَ حبيبُ –
اصبرْ قليلاً فبعد العُسْرِ تيسيرُ … وكُلُّ أمرٍ له وَقْتٌ وتدبيرُ–
وللميمنِ في حالاتِنا نظرٌ … وفوقَ تقديرِنا للّهِ تقديرُ –”
“تعزَّ فإِن الصبرَ بالحرِّ أجملُ … وليس على رَيْبِ الزمانِ معوَّلُ
فلو كان يغني أن يُرى المرءُ جازعاً … لنازلةٍ أو كان يُغْني التذلُّلُ –
لكان التعزي عند كُلِّ مصبيةٍ … ونازلةٍ بالحرِّ أولى وأجمل –
فككيف وكلٌّ ليس يعدو حِمامه … وما لامرئٍ مما قضى اللّه مزحَلُ –”
يكون في اخر الزمان اقوام افضل اعمالهم التلاوم بينهم يسمون الانتان : 
“يكون في اخر الزمان اقوام افضل اعمالهم التلاوم بينهم يسمون الانتان
“نعيب زمانناوالعيب فينا…. ومال زماننا عيب سوانا
ونهجو ذا الزمان بغير ذنب…ولو نطقالزمان لنا هجانا
وليس الذئب يأكل لحم ذئب …ويأكل بعضنا بعض عيانا”
ليسَتْ حياتُكَ ما أردْتَ وإِنما … هي الزمانِ كما الزمانُ أرادَها : 
“ليسَتْ حياتُكَ ما أردْتَ وإِنما … هي الزمانِ كما الزمانُ أرادَها”
“يا من تبجحَ في الدنيا وزخرفِها … كنْ من صروفِ لياليها على حذرِ
ولا يغرنكَ عيشٌ إِن صفا وعفا … فالمرءُ غررِ الأيامِ في غررِ
إِن الزمانَ إِذا جربْتَ خِلْقَتَهُ … مقسَّمُ الأمرٍ بين الصفوِ والكدرِ”
“فالدهرُ يخدعُ بالمنى ويغضُّ إِن … هنَّى ويهدمُ ما بنى ببوارِ
ليس الزمانُ ولو حرصتَ مسالماً … خُلُقُ الزمانِ عداوةُ الأحرارِ”
والمرءُ في كفِّ الزمانِ وديعةُ … كي تُقتضى وحديقةٌ كي تُخْتَلىَ : حكم عن الزمان
“والمرءُ في كفِّ الزمانِ وديعةُ … كي تُقتضى وحديقةٌ كي تُخْتَلىَ”
“ذهبَ الرجالُ الصالحون وبقيَتْ … ضعفى الرجالِ على الزمانِ الفاسدِ”
“عجبُ من الزمانِ وأيُّ شيءٍ … عجيبٍ لا أراه من الزمانِ
يصادرُ قوتَ جرذانٍ عجافٍ … فيجعله لأوعالٍ سِمانِ
“فخذِ المجازَ من الزمانِ وأهلهِ … ودعِ التعمقَ فيه والتحقيقا
وإِذا سألْتَ اللّهَ صحبةَ صاحبٍ … فاسألهْ في أن يصحبَ التوفيقا”
“لا تعجبنْ للزمانِ إِن كَثُرَتْ … منه أعاجيبهُ ولا ذربُهْ
فالدهرُ لا تنقضي عجائبُهُ … أو ينقضيْ من أهلِه أربُهْ”
قبحاً لوجهكَ يا زمانُ فإِنه … وجهُ له من كلِّ قبحٍ برقعُ : حكم عن الزمان
“قبحاً لوجهكَ يا زمانُ فإِنه … وجهُ له من كلِّ قبحٍ برقعُ”
“ومتى تأملْتَ الزمانَ وَجَدْتَهُ … أجَلاً وأيامُ الحياةِ سقامُ
نُضْحي ونُمْسيْ ضاحكينَ وإِنما … لبكائِنا الإصباحُ والإِظلامُ
ونُسَرُّ بالعامِ الجديدِ وإِنما … تسريُ بنا نحوَ الردىْ الأعوامُ
في كُلِّ يومٍ زورةٌ من صاحبٍ … منا إِلى بطنِ الثرَّى ومُقامُ”
دونَ الحلاوة في الزمانِ مرارةٌ … لا تُختطى إِلا على أهوالهِ : حكم عن الزمان
“دونَ الحلاوة في الزمانِ مرارةٌ … لا تُختطى إِلا على أهوالهِ”
“إِن هذا الزمانَ يأخذُ منا … كِّل يومٍ خيارنَا والخيارا
وأعزاؤنا إِذا لم يفوتو … نا يفوتونا صغاراً فاتوا وماتوا كِبارا
هو الزمانُ فلا عيشٌ يطيبُ به … ولا سرورٌ ولا صفوٌ بلا كَدَرِ”
رُبَّ يومٍ بكيْتُ منه فلما … صِرْتُ في غيرِه بكيْتُ عليه : حكم عن الزمان
“رُبَّ يومٍ بكيْتُ منه فلما … صِرْتُ في غيرِه بكيْتُ عليه
“كنْ سائراً في ذا الزمانِ بسَيْرِه … وعن الورَى كنْ راهباً في دَيْرهِ
واغسلْ يديْكَ من الزمانِ وأهلِه … واحذرْ مودتهمِ تنلْ من خيرهِ”
“كنْ موقناً أن الزمانَ وإِن غَدا … لكَ رافعاً سيعودُ يوماً واضعا
والطيرُ لو بلغَ السماءَ محلُّهُ … لابدَّ يوماً أن تراهُ واقعاً”
“أشكو إلى الله الزمان فصرفُهُ ,,,أبلى جديد قواي وهو جديدُ مِحَنٌ إلىًّ توجهتْ فكأنني,,,قد صرتُ مغناطيس وهي حديدُ”
“لا تحسبوا أنى اخاف الزمان أو ارهب الموت اذا الموت حان الموت حق. لست اخشى الردى وانما اخشى فوات الآوان”
“إن الجميل وإن طال الزمان به ,,, فليس يحصده إلا الذي زرعا,,دومي على العهد ما دمنا محافظة,,فالحر من دان إنصافا كما دينا”
“بالبر صمت وأنت أفضل صائم,,,وبسنه الله الرضية تفطر*فأنعم بيوم الفطر عينا إنه ,,, يوم أعز من الزمان مشتهر.

حكم عن الغدر,

  • ليست حياتي كما أردت، وإنما هي الزمن كما الزمن أرادها.
  • الوفاء من شيم الكرام والغدر من شيم الزمان.
  • هذه الدنيا حين تنوي أن تُذيق اثنين؛ حلاوتها، ومرارتها في آن معًا تنصبُ لهما فَخّ الحُبّ.
  • لم أرَ في هذه الدّنيا شيئًا أكثر إيلامًا من محاولة شخصٍ حزين أن يضحك، ويتصنّع السعادة.
  • هكذا هي الدنيا، أمنيات تتحقق، وأمنيات تخيب.
  • لا بارَكَ اللهُ في الدنيا إذا انقطعتْ أسبابُ دنياكِ، من أسباب دُنيانا.
  • لا راحة أبداً في الدنيا، وإن عرف أحد الراحة في يوم ما، فلا بد أنه يوم وفاته.

 

Views: 1218

هل اعجبتك المقالة شاركنا رأيك