< >
القائمة إغلاق

كلام وعبّر

        ” حكم وأمثال” 

. ‏لا تحب احد يعاملك بمعاملة الشخص العادي، حب شخص يميّزك ويستثنيك من بين الكثرة اللي جنبه، شخص يحسّسك أنك الأروع بـ هل حياة بشكل يومي، شخص تلفته تفاصيلك البسيطة لأنها بالنسبة أله تعتبر شيء كبير، شخص من شدّة حبّه لك ينعكس عليك هالأمر إيجابيًا بحيث تصير نفسيتك دائمًا جميلة ومنشرحة.

. ‏أحدقُ بك بجوارحي بكامل حواسي، أخضع أمامُ عينيّك أشعر بأنني أركض خلفك كلما أرتطمت بي الحياة كلما أزداد اليأسُ والبأس أراك تتسعُ لي، إنني من دونك أتلاشى أصابّ بالإعياء لاشيء من دونك سوى سرابًا كمَن رمى جميع أمنياته في الوهمَّ.

. النصيحة إللي المفروض تحطها في جيبك وتحتفظ  بيها لحد ما تموت هي: اختاروا تعيشوا مع ناس حنيّنة لينة القلب عشان تعرفوا تعاشروهم لإن القسوة وحشة ومُنفّرة والحنّية هي ألطف صفة في العالم.

. ‏ليتنا نفهم أن جميع العلاقات خُلقت للراحة والرحمة
“سَنشُد عضُدَكَ بأخيك”
“إذ يقول لصاحبهِ لا تحزن”
“وجعلَ بينكم مودةً ورحمة”
لم نُخلق  لننتصر على بعضنا في أوقات الخلاف
كلمة طيبة كفيلة بإنهاء أي خلاف، نظرة بحُب ستنزع الحزن من القلوب.
العلاقات وجدت لراحة القلوب لا تعباً ومشقة لها.

. ‏إني أُحبكَّ
فلا تهجرني
إني أحبكَّ
فلا تسألني لمَّا
إني أحبكَّ وأخشى
أن تؤذيك شوائب الحياة
إني أحبكَّ كمُسلمٍ متدين
أحبكَّ.. وأعني بها الأبدية
التي لا تزول لانهاية لها،
أحبكَّ كأنك ديانة وأنا القسيَّس.

. ‏مِنذُ أن صادفتُك
انجالَ الهَمُّ و اِنْزاحَ
وددتُ لو أنك بَقيتُ
و طالَ الكَلام ،
طالمَا الحَروف تَخرج مِن
ثنَاياك ، بلا شكُ سأتمنى
بأن تتَوقف حَركة السَاعات

. “إنّهم يرفضون الإعتراف بأنَّ الحياة هي أشبه بمذبحةٍ جماعية، أنّ الحياة في ذاتها وحشيّة، ومأساوية، وهي أشبه في كلِّيتها بمسرحيةٍ خرقاء.
إنَّ الإنسان لا يحتاج إلى قراءة كتب كُثُر ليعي مدى فداحة الحياة، يكفيهِ فقط أنْ ينظر حوله، أنْ ينظر إلى المذابح، الحرائق، الحروب، المستقبل المجهول، والماضي المشوّه بالنكبات.
‏ليعي الإنسان فداحة الحياة، يكفي فقط أنْ ينظر إلى حقوقه نظرة المتسوّل المقهور.”

. كيفَ تأتي القصيدة
ما بينَ ليلٍ كئيبٍ و يومٍ عَبوس
و ماذا تقولُ القصيدةُ بعدَ
غروبِ المُنى
و إغترابِ الشّموس
فَعَلى الطُّرُقاتِ تُدارُ المَنايا
و في الشُّرُفاتِ تدورُ الكُؤُوس
و القصائِدُ كَالنّاسِ تَحيا
لَها يَومُ سَعدٍ
و لَها يَومُ بُؤس

. ‏ما أحببتُ أحداً
إلّا وأمطرتُهُ بالدعاء سرًا، وبالحرصِ جَهْرًا،
و وَدَدتُ له الخَير أينما حَلَّ و ارتَحَل
“‏الحُبّ في الله احتواء”

. “قد يكون في أعماق المرء ما لا يمكن نبشه بالثرثرة، إياك أن تظن أنك عرفتني لمجرد أني أتحدث إليك.”

. مَازَالَ يُؤْنِسُنِي خَيَالكِ كُلَّمَا
فَاضَتْ بِي الذِّكْرَى وَطَالَ عَنَائِي
لا تَحْسَبِي أَنِّي نَسِيتُكِ لَحْظَةً
وَلْتَسْأَلِي وجْدِي وَطُولَ بُكَائِي
وَاللهِ مَالَهَجَ اللِّسَانُ بِدَعْوَةٍ
إِلَّا ذَكَرْتُكِ فِي حُرُوفِ دُعَائي

Views: 10

هل اعجبتك المقالة شاركنا رأيك