< >
صور معبرة وحكم رائعة → نجوم سورية
القائمة إغلاق

صور معبرة وحكم رائعة

الحمدلله علی تجدد العافية وبقاء النعمة ، لك الحمد ربي عدد خلايا أجسادنا المتعافيه وعدد أيامنا التي لا نشكو فيها وعدد نعمك التي لانحصيها. الحمدلله دائمًا وأبدًا..♡`
نفوس رائعة :
هيَ من حمدت الله علَى الأخذ والعطاء.. وأيقنت أنّ كل شيء لهُ حكمه مِن الله..
من جعل الحمد ” خآتِمةَ النّعمَہ “
جَعَلھآ اللہُ : ( فآتحَةٌ المَزِيدَ ) .. الحَمدلله ، ثم الحمدلله ..!
﴿ قليلاً ماتشكرون ﴾ 
‏الحمدلله على عين تبصر وأذن تسمع
‏وجسد معافى وقلب ينبض
‏لك الحمد ربي على نعمك
‏التي لاتعد ولا تحصى ..
الحياةُ لا تُعطينا كل ما نُحب ،، و لكن من يُحبّوننا بصدق هُم من يُعطوننا كل الحياة الجميله..
قال سفيان الثوري رحمه الله لأصحابه :
لو كان يجلس معكم من يرفع الحديث إلى السلطان
أكنتم تتكلمون بشيء يغضبه؟؟
قالوا : لا .
قال : فإن معكم من يرفع الحديث إلى الله”
يعني : الملائكة .
إن الله يعلم القلب النقي ….
و يسمع الصوت الخفي ….
فإذا قلت : ياااارب ….
فإما أن يلبي لك النداء ….
أو يدفع عنك البلاء ….
أو يكتب لك أجراً في الخفاء ….
اللهم قلُوبنا تسألك عونًا ….
و ترجوك لطفًا ….
فيسر لنا كل أمر يا الله .
من أعظم نعم الله …
‏أن تصبح وتمسي وأنت معافى
‏فهذه النعمة لا يدركها إلا من يفتقدها
‏فالحمد لله عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته .
﴿رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير﴾
‏قال ابن عاشور
‏جملة جامعة للشكر والثناء والدعاء
‏وقد رزق الله بها موسى
‏الزوجة والسكن والعمل.
 المؤمنون درجاتٌ عند الله 
كلهم في الجنة لكن…
* وفدٌ يسعى إليها على رجليه 
(وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا).
* وفدٌ يركب تكريما وتدليلا 
(يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا).
* والأعلى كرامة وفدٌ تسعى إليه الجنة وتقترب منه (وأُزْلِفت الجنة للمتقين).
“”اللهم اجعلنا منهم””
  دمتم بخير وسعادة ..
 
تلقى في حياتك ما تلقى، وتجوب في البلاد ما تجوب، وترى من البشر ما ترى، ويظل صوت أمك ودعائها لك هو شفاء سقم البدن وراحة هم النفس.
اللهم ارض عن آبائنا وأمهاتنا وأرضهم..
 
امضِ كأنك لم تسمَع، اصمُـت كأنك لمَ تفھَمْ، تجاهل كأنك لم تَرى، وانسى كأنك لم تتذكر، فبذلك ربما سَتَعيشٌ مرتاحاً.

 

همومك استقبلها صبراً
‏واهدها حمداً
‏وجملّها شكراً
‏أما علمت أن المسلم ,,
‏مايشاك من شوكةٍ إلا وله بها أجراً..

Visits: 226

هل اعجبتك المقالة شاركنا رأيك