< >
وصية نبوية يغفل عنها كثير من الناس تحميك من الامراض والاكتئاب → نجوم سورية
القائمة إغلاق

وصية نبوية يغفل عنها كثير من الناس تحميك من الامراض والاكتئاب

هناك وصية نبوية قالها الرسول الكريم صل الله عليه وسلم تحمى الناس من كثير من الامراض والحزن والاكتئاب وهو شراب الشعير،فهى وصية نبوية أغلى من الذهب،
والشعير أقدم مادة استعملها الإنسان في غذائه،

وقد جاء ذكر الشعير ضمن الحبوب في القرآن الكريم.ويتكون الشعير من نشا، وبروتين، وأملاح معدنية منها الحديد والفوسفور والكالسيوم والبوتاسيوم،اما عن فوائده الجمة فهى:

– ملين
– مقو للأعصاب
– منشط للكبد
– علاج الأسهال و التهاب الأمعاء
– علاج ضغط الدم المنخفض
– يقضى على التهابات الامعاء والجهاز البولي
– علاج التهاب الكبد
– يخفض معدل السكر في الدم
– نخالة الشعير يكون لها دور كبير في تخفيض الكوليسترول
– الحيلولة من تكون سرطان الامعاء
– مدر للبول
– ينظم امتصاص السكر إلى الدم مما يحد من ارتفاع السكر المفاجئ
– يبطئ من هضم وامتصاص النشويات والسكريات
– يساعد على تخفيف الاكتئاب والحزن
– مهدئ للقولون
– ينشط الحركة الدودية للأمعاء مما يدعم عملية التخلص من الفضلات
– يستخرج من الشعير مادة تستعمل حقنا تحت الجلد
أو شرابا في حالات الإسهال والتيفوئيد والتهابات الأمعاء تسمى الهوردنين
– تأخير ظهور أعراض الشيخوخة.
– تقوية جهاز المناعة
– ينشط كرات الدم البيضاء
– معالجة امراضة القلب
وقد قال النبي صل الله عليه وسلم عن الشعير،عليكم “بالتلبينة” (حساء يصنع من الشعير) ويقول” التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن “
وإذا قيل له إن فلانا وجع لا يطعم الطعام قال عليكم بالتلبينة
فحسوه إياها ويقول والذي نفسي بيده إنها تغسل بطن أحدكم كما تغسل إحداكن وجهها من الوسخ.
وقد كان رسول الله صل الله عليه وسلم إذا أخذ أحدا من أهله الوعك أمر بالحساء من شعير فصنع،ثم أمرهم فحسوا منه ثم يقول :
(إنه يرتو فؤاد الحزين، ويسرو فؤاد السقيم، كما تسرو إحداكن الوسخ بالماء عن وجهها). والذي نفسي بيده إنها تغسل بطن أحدكم كما تغسل إحداكن وجهها من الوسخ.
وقد اكتشف العلماء أن الحزن والاكتئاب هو خلل كيميائي، كما أثبتوا أن هناك مواد لها تأثير في تخفيف الاكتئاب والحزن، مثل: عنصر البوتاسيوم والمغنيسيوم ومضادات الأكسدة والميلاتونين وبعض عناصر فيتامين (ب) المركب والسيراتونين

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

Visits: 33

هل اعجبتك المقالة شاركنا رأيك