< >
كلام عن فلسفة الواقع → نجوم سورية
القائمة إغلاق

كلام عن فلسفة الواقع

ماهي الفلسفة,مامعنى الفلسفة:

ان الفلسفة هي لفظة يونانية مركبة من امرين او جزئين “فيلو”، وهو معنى “حبّ”، و”سوفيا”، هي معناها “حكمة”، أي أنها تعني في الأصل اليوناني – “حب الحكمة  “وليس امتلاكها”. ويعد الفيلسوف اليوناني فيثاغورس أول من استخدم لفظ فلسفة وحدد معناها. وتستخدم كلمة الفلسفة في العصر الحديث للإشارة إلى السعي وراء المعرفة والحكمة بخصوص مسائل المعرفة في حياة الإنسان ومنها الموت والحياة والواقع والحقيقة. وتستخدم الكلمة ذاتها أيضاً للإشارة إلى ما أنتجه كبار الفلاسفة من أعمال.

فلسفة الواقع:

هناك بعضا من البشر حبهم كالمعادن يذوب في درجة حرارة لا تتجاوز العشرين، والبعض الآخر يصمد الى درجة الخمسين، ولكن قلة منهم لا يذوبون حتى في الفرن الذري،وحين يذوبون يتحول فحمهم الى ماس..

هـو غبي
سألها لما أنت غاضبة اليوم هل تشاجرت مع حبيبك ?
ردت غاضبة لقد أخبرتك ألف مرة أني لا أملك حبيب ..
فقال ضاحكا إذن لمن تكتبين ??
قالت وهي تنظر في عينه
أكـتب_ل شخص غبي
سألها مستغربا ماذا تقصدي!!!!!
قالت هو لا يعلم أني أحبه حاولت كثيرا أن ألمح له ولم يفهم لذلك هو غبي لا أظن أن هناك رجل عاقل يرفض فتاة مثلك
قالت له وهي يائسة لذلك هـو_غبي
فقال لها : إرسلي له في وقت عشوائي
(ليـتك هـنا)ربما يفهم
فخرجت وراح ينظر إليها حتى اختفت من نظره،إذا به يسمع صوت رسالة في هاتفه ويقرأ ليـتك هنا
فقال في نفسه ياالها من غبيـة لقد أرسلت الرسالة لي.

كذب اللسان أن يقول ما لم يقل، وأن يقول ولا يفعل، وكذب القلب أن يعقد فلا يفعل.

عنندما يخبرونك بأنك لا تستطيع فإنهم يظهرون لك حدود إمكانياتهم و ليس حدودك أنت 🙂

انت تكذب على صديقك و هو يكذب عليك
و حبيبتك تكذب عليك و انت كذلك و هي يكذبون عليها
و هي تكذب عليهم و الكذب يمشي في عروقنا الى ان ننتهي.

أخـّر الـلـيـل ، حـنـيـّن الـسـجـنـاء ، أنـيـن الـفـقـراء
نـوم الأغـنـيـاء ، لـغـة الـعـشـاق ، ولـعـبـة الـلـصـوص
كـلـن يـغـنـي عَــلـى لـيـلاه.

ﺳآبقىَ ﮘـاﻟـعـطر `
ﺂﻟـفـت الإنـتباھ مـن ﻏـﯾـر ﺿـجـيـج ،
. يـعـرﻓـني الـجمـيع . .
و اﺑـﻗـى رغـم ﮘـل ذﻟك غـامـض.

تــظـن بأفعـــالــگ تحــرق أعصابـــي .
مهلاً ،،، دعني أولا أهتـــــم بـوجــــودَگ .. حتى أهتـــــم بـأفعـالگ التافهة
.. ولا يهمني شيء.

‏جميعهم يتضاهرون بأنهم مثاليون ولاتشوبهم شائبة، لا اعلمُ حقاً وبدأت أشك في نفسي هل أنا الشيطان الوحيد على هذهِ الأرض.

منهم من يضحك ومنهم من يبكي وكل ذلك نتيجه للذكريات فمنهم من يضحك لمجرد تذكره لما حدث خلال يومه الجميل الذي ربما كان بالأمس سئ او منهم من يضحك لمجرد حدث حدث له قبل دقائق او استلامه لرساله طال انتظارها او تذكره لإبتسامة طفل صغير او دعاء جميل
ومنهم من يبكي لما حدث خلال يومه الذي ربما كان بالأمس جميل او لتذكره اشخاص كانو هم الحياه وفقدهم او الاشتياق لأحباب فرقتهم الغربه او يشعر بتأنيب الضمير لكلمه خرجت دون قصد فآذت الكثيرين او البكاء بسبب تذكر قريب مريض وما بيدك حيله ومنهم من يفكر هل الحياة صالحه للعيش في كوكب المريخ..

‏إن البقاء معي أمر صعب، فأنا لا أعطي إلا القليل، لكنني أعطي أشياءاً حقيقية، أشياء لا تغادرك حتى و إن غادرتني.وفي الأخير كلهم سيرحلون ، و لن يبقى معك سوى هاتفك ، فاشحنه جيدا.

سيناريو مكرر :
– من تريده لايريدك
– من يريدك لاتريده
– تشعر بالملل، لاتستطيع النوم
– تشعر بالسعادة، يغلبك النعاس
– في فراغك، لاتجد احد
– في عز انشغالك، الجميع متفرغ
– عندما تريد ان تكون لوحدك، فجأة الجميع يريدك
– عندما تريد الجميع، فجأه يختفي سكان العالم
…الخ.

أجمل العٍطُۆر ليس ماتضعٍہ عٍ جسدِگ ۆملابسگ بل ماتضعٍہ عٍ لسانگ ۆيشُعٍربہ الأخرۆن فَأجمل العٍطُۆر عٍطُرالگلمة الطُيبة التي تدِخل القلۆب ۆتجبرالخۆاطُر.

الحنين يأتى وﻻ يعرف آداب الزيارة
والغياب ﻻ يملك حسن التصرف
والشوق يصرخ لا يستطيع احتمال أي أعذار.

” سرّ السعادة “

و يبقي التساؤل قائماً منذ الخليقة ..
هل السعادة كنزٌ دفينٌ في مكانٍ غير معلوم ؟!
هل السعادة في الامتلاك و الاستحواذ ؟!
إن كانت كذلك .. فلما يبتئس الأثرياء و الأعيان ؟!
حتماً هناك سرٌّ ما !!!
لعل السعادة هي رحلة البحث عن ذلك السرّ !!
لعل السعادة طريق لا تستطيع البحث عنه !! إنما تميزه روحك .. و يصدق فيه عقلك بنسبة مريحة .. فيدفعك اختيارك أن تتخذ قرارك المغامر بالسير فيه و اكتشافه .. علي أمل أن تجد السعادة في نهاية المشوار .. ثم تفاجئك الحياة .. أن سعادتك في اكتشاف ذاتك .. أن سعادتك علي جنبات الطريق .. و كل ما يلزمك أن يتلقفها قلبك .. ثم يعيد صياغتها .. رضاً و قناعة.

كما تدوّر عَقاربْ السَاعه حَول جَميعْ أرقاَمها
تدورّ بنا الحَياةّ حوَل جمِيعْ الظرَوفٌ
فـ لا تيأسٌ
وَترقبْ الخيرَ مِن سَاعة إلىّ سَاعه
لا تقدس شيئ في الحياة
فكل شيئ له وجها اخر وعينك لاتراه.

Visits: 112

هل اعجبتك المقالة شاركنا رأيك